1 كيف يمكن تشخيص حالات اضطراب التوحد المزمعة ؟
- لا يوجد فحص طبي لإثبات التشخيص
- يجب أخذ تاريخ كامل لنمو الطفل ومراحل نموه المختلفة
- يمكن تطبيق أداة مسحية أو تشخيصية لاضطراب التوحد
- يجب ملاحظة الطفل البالغ في مختلف البيئات سواء لوحده ، أو مع الآخرين، أو في وضعيات وبيئات مختارة لهذا الغرض.
- يتم تحويل الطفل إلى إخصائي الطب النفسي للأطفال والبالغين ، أو فريق تشخيصي متخصص.
2 الطرق المسحية أو التشخيصية :
- مبنية على الملاحظة للسلوكيات الحالية وجمع المعلومات المتعلقة بمراحل النمو في السنين الأولى لدى الطفل.
- المعايير التشخيصية في ICD-10 أو DSM-IV
- التقييم من قبل أكثر من مؤسسة مفضلاً فريق متعدد الاختصاصات.
- مقابلة الوالدين وأخذ التقارير ممن يقومون برعاية الطفل.
- هناك عدة استبانات وأدوات للتشخيص قد تم تطويرها من اجل المساعدة على الوصول إلى التشخيص.
3 أدوات المسح تشمل :
- ( قائمة لاستبانة التوحد عند الأطفال ) CHAT
- ( اختبار متلازمة أسبرجر عند الأطفال ) CAST
4 أدوات التشخيص تشمل :
- ( مقابلة تشخيصية للإضطرابات الإجتماعية والتواصلية ) DISCO
- ( مقابلة تشخيص التوحد – مراجعة ) ADI-R / 3DL
- ( مقابلة تشخيص متلازمة أسبرجر ) ASDI
- ( استبانة ملاحظة التوحد التشخيصي ) ADOS
5 المحاور الرئيسية للتشخيص :
- التطور خلال أول 36 شهراً من حياة الطفل
- التواصل الإجتماعي مع أفراد الأسرة والأقران
- مهارات التواصل واللغة
- اهتمامات الطفل بالتسلية واللعب
- التاريخ التعليمي للطفل وإنجازته المدرسية
- الوظائف اليومية للحالة ومدى استغلاليتها
- رغبات الأسرة الحالية ورغبات الحالة
6 أهمية التشخيص
- سهولة الوصول والاستفادة من العلاجات المتاحة من قبل الأخصائيين ، وحتى قراءة المعلومات اللازمة من مصادرها الصحيحة.
- يوفر تفسيراً علمياً لهذه السلوكيات ، مما يعطي ارتياحا لدى الوالدين والأخصائيين على حد سواء! وحتى الشخص الذي يعاني من اضطراب التوحد نفسه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق