ملفات و مقالات أساسية حول التوحد
↓
الرعاية الأسرية للطفل التوحدى
- الأوتيزم - .doc
مقدمة المقال
تعتبر مرحلة الطفولة مرحلة أساسية وهامة يكون فيه الطفل أكثر مرونة وقابلية
للتعلم وأكثر طواعية لتعديل سلوكه
.
ولقد حظيت قضية الطفولة ومشكلات الطفل وحقوقه فى مراحل حياته المختلفة
بإهتمام الكثير من الباحثين فى مختلف المجالات وبدأ الاهتمام يزيد فى الأونة الأخيرة
بالاضطربات التى تصيب الأطفال وتؤثر على نموهم السوى والاضطربات هى حالات اضطراب نفسى
يتمثل فى توقف النمو على المحاور اللغوية والمعرفية والاجتماعية , أو فقدانها بعد تكوينها
بما يؤثر سلبا فى المستقبل على بناء الشخصية ومن هذه الاضطربات أضطرابات التوحد وهى
من أكثر الاعاقات .التطورية صعوبة بالنسبة للطفل ويحيطه الكثير من المغموض سواء فى
أساليب تشخيصية أو أسباب الإصابة أو طرق علاجه فالآطفال التوحديون منهم أطفال عباقرة
ولا يتم الكشف عن تلك القدرة العقلية الإي التعرف على كيفية التعامل معهم ومتى وصل
المعلم إلى مفتاح التعامل مع الطفل التوحدى نجد الطفل ينطلق انطلاقا رهيبا مما يفجر
القدرات المكونة لديه .
الطفل الحاضر الغائب .doc
مقدمة المقال
لا شيء يكسر القلب مثل الأطفال المتوحدين، فهم حاضرون غائبون ومن ثم يظل
القلب موضوع التوحد في حاجة إلى المراجعة
الانفصال التوحدي هو إعاقة نمائية مزمنة شديدة تظهر عادة في السنوات الثلاث
الأولى من العمر. وبوصفه ينتج عن اضطراب عصبي يؤثر على أداء الدماغ, فإن التوحد وأعراضه
السلوكية يحدث لدى (15) من كل عشرة آلاف طفل, وهو أكثر شيوعا لدى الذكور منه لدى الإناث
بمعدل أربعة أضعاف. وهو يحدث في كل دول العالم لدى الأسر من مختلف الشرائح العرقية
والاجتماعية. إنه اضطراب مربك, لأنه يعبر عن نفسه بشكل مختلف في كل حالة. فبعض الأطفال
المصابين بالتوحد يعانون من ضعف عقلي شديد في حين أن أطفالا آخرين يظهرون قدرات متميزة
في الحساب أو في الذاكرة أو في الفن, ولكنهم يفتقرون إلى أي مهارات اجتماعية. وبعض
الأطفال لا يتكلمون في حين أن بعضهم الآخر يتكلم وإن كان كلامهم غير واضح للآخرين من
حولهم. وينزعج معظم الأطفال المصابين بالتوحد من التغير في بيئتهم, أو يظهرون حركات
من نفس النمط مثل هز الجسم أو اللعب بنفس الطريقة والانفصال عن البيئة والناس فيها.
وكان الدكتور ليوكانر قد دحض الفكرة القائلة بأن التوحد ينتج عن أنماط سيئة من الأبوة
والأمومة وشجع الباحثين والمعالجين على التعامل معه بوصفه اضطراباً عصبياً بيولوجياً
القدرات والمهارات المكتسبة لدى الأطفال الطبيعيين وكيفية تنميتها
.doc
مقدمة المقال
يولد الطفل بمهارات وقدرات إنعكاسية لتحميه ، وفي السنوات الأولى من العمر
ينمو الطفل فكرياً وجسدياً ، ويبدأ بإكتساب المهارات والقدرات ويفقد مع كل مهارة مكتسبة
أحدى الإنعكاسات الطفولية ، وقد يكون هناك إختلافات في المهارات بين طفل وأخر في نفس
السن ، ولكن هذه الفروقات تزول تدريجيا ، وهنا سنحاول تقسيم العمر إلى مراحل وتوضيح
القدرات والمهارات لكل مرحلة وكيف تستطيع العائلة تلبية احتياجات الطفل وتنمية قدراته
ومهاراته ، والطفل المصاب بمتلازمة داون مثل الأطفال الآخرين يحتاج إلى الرعاية والعناية
، وإن كان يحتاج إلى مدة أطول في التدريب.
الكتاتونيا في التوحد نوع فرعي مميز.doc
مقدمة المقال
في عام 1874 م وصف الطبيب النفسي الألماني كورت كالبام الكتاتونيا ( التخشبية
أو التصلبية ) كعرض مميز لاضطراب لاضطرابات
السلوك وحالات شذوذ الحركة الوظيفي
.
وطبقا للدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات العقلية الرابع فإن الكتاتونيا يرتبط بالفصام في اغلب الأحيان ، وكذلك اضطرابات
المزاج ، وحالات الصحة العامة مثل انسحاب المخدر وفشل الكبد .
ويتميز بسلبية متطرفة وفقدان للكلام
وخواص الحراكات الطواعية والتي تتواجد أحيانا مع المصاداة ( الترديد ) و النشاط الزائد .
بالرغم من انتشار الكتاتونيا قيل أنه كان يتناقص ــــ من المحتمل بسبب
التشخيص السابق ومعالجة الاضطرابات الذهانية ــــ
فهو مازال يوجد في حوالي 10 % من مرضى الطب النفسي، والكتاتونيا إذا لم تعالج
يمكن أن تتسبب في موت المريض بسبب الجفاف والفشل الكلوي .
المجتمع والعائلة وطفل التوحد.doc
مقدمة المقال
من اللحظة الأولى لانتكاسة طفلهم تحتاج العائلة إلى الكثير من الجهد للوصول
إلى التشخيص، فالتوحد مجال واسع وصور متعددة، قد يكون الوصول إلى الحقيقة صعباً، وعند
الوصول إليها تكون أكثر إيلاماً وقسوة، يحتاج
الوالدين إلى المساعدة الطبية لإصابتهم بحالة انفعالية تحد من تفكيرهم، وهنا تكمن أهمية
وجود الطاقم الطبي المتمرس لإعطائهم الراحة النفسية ومساعدتهم على تخطي الأزمة، وشرح
الأمر لهم بطريقة سهلة ومبسطة، والإجابة على جميع تساؤلاتهم، ثم يكون هناك الاحتياج
للتدريب والتعليم، وهنا يكمن أهمية وجود مراكز متخصصة في هذا المجال لمساعدة الوالدين
، وهنا لن تنتهي المشكلة ، فالعائلة تستمر معاناتها وتزداد إحتياجاتها، وهنا يأتي دور
المجتمع بكل جمعياته الخيرية والاجتماعية لمساعدة الأسرة مادياً ومعنوياً.
المشكلات السلوكية للتوحدي في أثناء فترة البلوغ.doc
مقدمة المقال
يعد "التوحد" اضطرابا.. فكثير من الباحثين يرونه حالة غامضة
أو سلسلة متصلة من العجز النشوئي. فالأطفال المصابون بالتوحد أشخاص عاديون من حيث الشكل
الجسماني لكن حركاتهم لافتة للنظر.. ولا تظهر الإعاقة الذهنية المرتبطة بالذكاء على
طفل التوحد ولا يعاني ارتخاء الجسم بل إن جميع مراحل النمو عنده عادية ما عدا النواحي
الإدراكية ورغم أنه لا يستخدم اللغة في شيء نافع إلا أن ذاكرته قوية.
المهارات التطورية الأساسية الست.doc
مقدمة المقال
هناك ست مهارات أساسية للتطور ترسم قاعدة لكل مراحل تعلمنا وتطورنا ،
والأطفال العاديين يستطيعون الحصول على هذه المهارات بسهولة ، ولكن الأطفال التوحديين
والمعاقين بصفة عامة لا يستطيعون الحصول عليها أو السيطرة والتحكم بها . هذه المهارات الأساسية ليست مهارات معرفية وإدراكية
( لمعرفة الشكل وتسمية الحروف والحساب )، كما أنها ليست من المهارات الإجتماعية المتعارف
عليها ( مثل أخذ الدور ، الجلوس والإنتظار )، ولكنها مهارات تطورية أكثر يطلق عليها " المهارات الوظيفية الإنفعالية
" لأنها تعتمد على التواصل والتفاعل المبكر
مع الحياة، مما يعطي قاعدة أساسية للذكاء والإحساس بالنفس والكينونة، كما أنها قاعدة
للمهارات الأخرى كالعد وأخذ الدور، هذا بالإضافة إلى أنها تغطي كل المهارات المتقدمة
كالتفكير والتعاون وحل المشاكل
أسئلة يتكرر طرحها لمعالجة التوحديين بالحمية الغذائية.doc
مقدمة المقال
إيضاح : - ما يرد أدناه ليس نصيحة طبية . فكل التغييرات في غذاء طفلك
يجب أن يشرف عليها طبيب أو اختصاصي تغذية مؤهل .
لا أعتقد أن طفلك يعاني من الحساسية ولا أعتقد أنها يمكن أن تسبب التوحد
. ولماذا يتعين على عليّ إبعاد بعض الأطعمة من وجبته ؟
على الرغم من أن الآباء يذكرون وجود صلة بين التوحـد والغذاء لعقود من
الزمن فهنـاك بحـث يجرى إعداده الآن يوضح أن أغذيـة معينة تؤثر علـى النمو العقلي لبعض
الأطفال وتسبب أنواعا من السلوك التوحدي . وهذا ليس بسبب الحساسية ولكن لأن العديد
من هؤلاء الأطفال لا يقدرون على هضم بروتينات معينة بصورة جيدة .
الاضطرابات الانفعالية و السلوكية.doc
مقدمة المقال
يندرج اضطراب السلوك ، تحت مفاهيم ومصطلحات ذوي الحاجات الخاصة ، وبمعنى
آخر تحت مفاهيم ومصطلحات العوق ، والتي نوضحها من الناحية اللغوية والاصطلاحية ، ومن
حيث المصطلحات ذات الصلة ، والتي تضم : الاضطراب - النقص - القصور - الضعف - التأخر
- العجز - الخلل - الشذوذ .
وفيما يلي التعاريف الخاصة بالمصطلحات المشار إليها ، والتي تترادف مع
مفهوم العوق من حيث المعنى والدلالة اللغوية .
الاضطرابات الحسية وكيفية علاجها لدي الأطفال الذاتويين.doc
مقدمة المقال
يتطور الإنسان وينمو ويُصبح له شخصية مميزة وكيان مستقل ووجهة نظر وقدرة
على التعامل مع الحياة بكل صعوباتها من خلال العقل الذي وهبه له الله سبحانه وتعالي
ولكن هذا العقل لا يعمل ولا يستطيع العمل إلا من خلال الحواس (السمع ، البصر ، الشم
، التذوق واللمس) التي هي مصدر المعلومات التي تدخل إلى المخ ولكن هذه المعلومات التي
تُرسلها الحواس لن يكون لها قيمة ولن تصل إلى المخ إلا من خلال الأعصاب التي تنقل هذه
المعلومات من الحواس إلى المخ ، إذن فالمخ والحواس والأعصاب الناقلة للمعلومات الحسية
مثلث لابد أن تكتمل أضلاعه الثلاثة حتى يُصبح ما نراه أو نسمعه أو نشمه أو نتذوقه أو
نلمسه له قيمة حقيقية وواضح بالنسبة لنا .
أما إذا كان أحد هذه الأضلاع به خلل فلن نكتسب المعلومات بشكل سليم ولن
نستطيع الحياة بشكل طبيعي وسوف يتوقف أو يتأخر تطور النمو لدينا . وهذا الأمر هو ما
نلحظه لدي العديد من الأطفال الذاتويين حيث نجد لديهم استجابات غير عادية وشاذة تجاه
المثيرات الحسية المختلفة فاستجابتهم تتميز إما بالبرود والتبلد الشديد وإما بالحساسية
الزائدة بشكل لا يتناسب مع شدة أو ضعف المُثير فتكون استجاباتهم أكثر أو أقل حدة من
استجابة الأطفال الأسوياء فيما يتعلق بالمُثيرات الحسية مثل الأضواء ، الأصوات ، الألم
، الروائح والملامس
التأديب والتهذيب.doc
مقدمة المقال
يتعلم الطفل الطبيعي التأديب والتهذيب من خلال التواصل غير اللفظي في
البداية ومن ثم التواصل اللغوي ، فالطفل في سنته الثانية من العمر قادر على معرفة معنى
رفع الصوت والنهي وتعبيرات الوجه كما تأشيرة الأصبع للنهي أو الوعيد ، يتعلم هذه الإشارات
ومغزاها ، وأسلوب التعامل معها.
الطفل التوحدي لديه ضعف في التواصل اللفظي وغير اللفظي ، كما قد لا يعرف
معنى الإشارة لعدم وجود القدرة التخيلية ، لذلك فمن الصعوبة عليه معرفة الأوامر والنواهي
، وهنا تكمن أهمية التدريب على الأشارة ومعناها ، وإذا كان الطفل قادراً على الكلام
فيمكن دمج الأشارة مع الكلام لتوضيحه وترسيخه ، ويعتقد بعض الأهل أن العقاب هو الطريق
إلى التأديب والتهذيب وأنه سيجعله قادراً على فهم الإشارة أو الكلمة ولكن ذلك غير صحيح
، فالطفل لديه قدرات محددة تحتاج إلى التدريب ، وقد يستمر في سلوكيات معيبة ، وبالتدريب
يمكن تغييرها ، ومن المهم إيجاد أسلوب لكي يقوم الطفل بالتعبير عن نفسه من خلاله.
التدريب على الحمام.doc
مقدمة المقال
الطفل الطبيعي يكون جاهزاً للتدريب على قضاء الحاجة في الحمام حوالي السنة
الثالثة من العمر ، والطفل التوحدي يمكن تدريبه كذلك في نفس العمر أو بعد ذلك بسنة
أو سنتين ، والبداية يجب أن تكون سهلة بسيطة بدون أن تفقد الطفل الإهتمام ، فالإهتمام
بالحمام ليس من الأولويات في هذا العمر ، فالمشاكل السلوكية الأخرى أهم ، وعند نجاحها فإن نجاح البرنامج التدريبي
على الحمام يكون أسهل ، ومع ذلك فإن التدريب على الحمام ضروري نفسياً وإجتماعياً وخصوصاً
عند ذهاب الطفل للمدرسة.
الأطفال التوحديون ودور الأسرة في البرامج العلاجية.doc
مقدمة المقال
أثبتت الدراسات أنه لا يوجد برنامج علاجي واحد يمكن أن ينجح مع كل حالات
التوحد، لذلك يأتي العلاج على شكل خطط فردية حسب كل حالة، ولا يوجد أسلوب علاجي أو
تربوي واحد أكثر فعالية للعمل من غيره مع التوحديين، ولكن معظم الباحثين في هذا المجال
يشيرون إلى تجاوب التوحديين بطريقة جيدة مع برامج التربية الخاصة، والمعدّة لكل حسب
حالته ومن أهم البرامج العلاجية:
1- العلاج بالأدوية
للتقليل من الأعراض المرافقة للتوحد، وليس الشفاء منه.
2- العلاج بالفيتامينات
مثل فيتامين B المساعد في هضم البروتينات ، ومعدن المغنيسيوم المساعد
في بناء العظام وصحة الخلايا العصبية والعظمية.
يعتبر دور الأسرة أساسياً في تطبيق البرامج التربوية والعلاجية للطفل
التوحدين فالأسرة هي التي تقضي أكبر وقت مع الطفل وهي التي تراقب وتلاحظ على الأغلب
وجود أي مشكلة أو تطورات على سلوكه، وهي التي تنقل المعلومات والملاحظات عن جوانبه
غير العادية، والوالدين هما أول من يتلقى الصدمة والمفاجأة بعد مرحلة التشخيص، ويعيشان
مراحل الرفض والانكار للحالة والتنقل من طبيب إلى آخر إلى أن يصل الأمر بهم لتقبل الحالة
والبحث عن البرامج التربوية والعلاجية المناسبة، لذلك فهم يلعبون دوراً كبيراً في نجاح
هذه البرامج.
الحركات الغريبة doc
مقدمة المقال
لدى بعض الأطفال التوحديون حركات غريبة لا إرادية ومتكررة بدون هدف معين
، وقد تكون بشكل متواصل ، أو أن تحدث في أوقات الانفعال والتهيج مما يؤثر على إكتساب
المهارات أو فرص التواصل مع الآخرين ، وقد يكون لها رد فعل سلبي على الطفل.
هذه الحركات ليست أعراضاً تشخيصية للتوحد أو التخلف الفكري ومن أمثلتها :
o إهتزاز الجسم
o رفرفة اليدين
o تموج الأصابع
o تعبيرات الوجه
o غيرها.
أمراض وحالات مختلفة قد تـختـلط مع التـوحــــد.doc
مقدمة المقال
هناك حالات وأمراض كثيرة بأعراض ظاهرية تشابه في بعض جوانبها التوحد ،
لذلك نقول أن تشخيص هذه الحالات تحتاج إلى متخصصين يقومون بدراسة الحالة دراسة متأنية
للخروج بالتشخيص المناسب ، وهنا سنحاول الإيجاز عن بعض الحالات التي نجد فيها بعض التشابه
والاختلاف.
اهمية التعرف على اسلوب الطفل التوحدي في التعلم.doc
مقدمة المقال
أوضح الدكتور ستيفن ايديلسون من مركز دراسات التوحد, سالم, اوريغون: ان
اساليب التعلم هو مفهوم يحاول وصف الطرق التي يحصل بها الناس على معلومات عن البيئة
المحيطة بهم. فالناس يمكن ان يتعلموا عن طريق النظر والسمع وـ او عن طريق لمس او توقع
شيئ سريعا . فمثلا النظر الى كتاب مصور او قراءة كتاب مصور او قراءة كتاب نصوص يتطلب
التعلم عن طريق النظر او الاستماع الى محاضرة حية او على شريط فيديو يتطلب التعلم عن
طريق الاستماع وان الضغط على الازرار لمعرفة كيفية تشغيل الفيديو يتطلب التعلم.
برامج التدخل العلاجي والتأهيلي للذاتويين .doc
مقدمة المقال
يعد إضطراب الذاتوية من اشد واصعب إضطرابات النمو لما له من تأثير ليس
فقط على الفرد المُصاب به وإنما أيضا على الأسرة والمجتمع الذي يعيش فيه وذلك لما يفرضه
هذا الاضطراب على المصاب به من خلل وظيفي يظهر في معظم جوانب النمو" التواصل
, اللغة , التفاعل الاجتماعي ، الإدراك الحسي و الانفعالي" مما يُعيق عمليات النمو
وإكتساب المعرفة وتنمية القدرات والتفاعل مع الآخرين . لذلك يُعد التدخل العلاجي والتأهيلي
للذاتويين أمراً في غاية الأهمية ينبغي أن تتكاتف من أجله جهود الأفراد والمؤسسات والمجتمعات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق